يتحدث الكتاب عن طريقة حياة المثقفين وعلاقاتهم النسائية في القرن التاسع عشر، حيث تصف الكاتبة الشباب العازب المتأنق الباحث عن المُتعة، وطريقة العاهرات في اصطياد زبائنهن.
وجاء على خلفية الكتاب "فالعازب الثري هو شخص جمالي يكرس وقته للتأمل ولاقتناء الجمال والبحث عنه، ذلك الجمال الذي يجب أن يكون مبالغًا فيه ومقلقًا في الوقت ذاته، جمال لا تجسده فينوس إله الجمال عند الإغريق ولا لوحات كلاسيكية ولكنه يتجسد في فتيات الشوارع القابلات للاشتعال.