أوجاع الوردة

165 جنيه

ذلك الطفل الذي سيصحبني حتى الآن، عابثا بحياتي نفسها، مسلمها إلى مصير مغامر أحيانا، لاعبا بين مواكب رجال وأدوا عصر طفولتهم وامتطوا صهوة رجولة طماعة، متآمرة، نازعة إلى المجد والملك.

الشاعر العراقي/نبيل ياسين من مذكراته "أوجاع الوردة"

قد تعجبك أيضاً

الذهاب إلى الأعلى