"يا الله كم أنا سعيد لعودة النبض إلى عروقي، كيف استجاب المولى إلى دعواتي؟ مسحت أنفي وفمي بأطراف أصابعي، ودرت مرة ثانية ﻷتأكد من قدرتي على تحريك العجلة، ورؤية الكلب الوفي، كدت اكرر المخاطرة في حياتي، والقيام من على الكرسي لكني ترددت، ولم استمع لنباح الكلبة صديقتي، وعدت مرة أخرى قعيدًا في انتظار الصباح."