نعيش في عصر بات لدينا فيه إمكانية الوصول إلى كل معارف العالم تقريبا. ولا يوجد وقت أفضل من وقتنا هذا للتعلم وتحسين أنفسنا.ومع ذلك، فبدلا من الشعور بالقوة، غالبًا ما نشعر بالإرهاق والتشتت من هذا التدفق المستمر للمعلومات؛ فالمعرفة ذاتها - التي من المفترض أن تُحرّرنا وتقوينا أدت إلى الاعتقاد المعرقل بأننا لن نعرف أو نتذكر ما يكفي.
يوضح هذا الدليل اليسير والمبسط - الذي بين أيدينا - كيف يمكنك بسهولة إنشاء نظامك الشخصي لإدارة المعرفة، والمعروف أيضًا باسم العقل الثاني. يعمل العقل الثاني مستودعًا رقميًا موثوقا ومنظما لأفكارك وملاحظاتك وعملك الإبداعي المتزامن عبر جميع أجهزتك ومنصاتك، فيمنحك الثقة للتعامل مع أهم مشاريعك وأهدافك الطموحة.
اكتشف الإمكانات الحقيقية لأفكارك وترجمها إلى إبداع في جميع مجالات
حياتك من خلال بناء عقل ثان.