يقول مترجم القصص عبدالرحيم يوسف، والذي سبق أن عمل مع منظمتي هيومن رايتس ووتش واليونسكو في ترجمة العديد من التقارير الإنسانية: "المجموعة كما كتب ناشرها باللغة الأم مبهجة ومرعبة وفاتنة ومفزعة، في نفس الوقت. كل القصص تتعامل مع موضوعات الحب والكراهية، الحياة والموت، وكثيرًا ما تلبث في مكان ما بينهما، متراوحةً بين المأساة العميقة والكوميديا السوداء، ممزوجةً بجرعة صحية من الغرائب؛ ابتداءً من السريالية وحتى الواقعية السحرية مرورًا بكل شيء بينهما. الكتاب يقدّم رؤية فريدة لاتساع، وجودة الكتابة، باللغة الأيرلندية في فجر القرن الواحد والعشرين، للقارئ أو المتحدّث بغير اللغة الأيرلندية".