في عالم التوحد معايير مختلفة لترتيب الأحداث وماهية الأماكن، تتبدّل حروف اللغة وتعزف موسيقى هائجة لم تتعوّد على سماعها، وتوشّي اللوحات بألوان وأحاسيس
جديدة لم يشعر بها قلبك.
أرجوك لا تهتم بميراث الكتابة أو تاريخ القراءة، افتح قلبك لتراهم يقفون من حولك ويتمنون شعورك بقبولهم في الحياة، فلا تتردد وادخل عالمهم متحررًا من أسوار ذاكرتك.