هي أسفار تتألف من ثمانية كتب قصصية وفق تبويب تجنيسي خاص يشمل (التمارين، التعاقبات، الملاحظات، الأصوات، الطقوس، الدليل، الفوتوغرام، والتحريات).
تمثل قصص أنيس الرافعي ، في كليتها وإخراجها الجديد، مشروعا جماليًا وتجريبيًا شخصيًا يحمل بصمة صاحبه المختلفة، وكل جزء من أعمال الرافعي القصصية جاء مذيلًا بدفتر شهادة يتضمن انطباعات عدد كبير من الأدباء و النقاد المغاربة والعرب الذين اهتموا بمساره القصصي الإشكالي والمثير لأسئلة إبداعية حارقة و مستحدثة.